منذ عامين
تنشغل أجهزة الاستخبارات العالمية من أوروبا إلى الولايات المتحدة وروسيا في جمع أي معلومات يمكنها الحصول عليها حول الإطاحة الغريبة بوزير خارجية الصين التي يحكم بها الحزب الشيوعي بقبضة حديدية منذ عشرات السنين.